السبت، 14 يناير 2012

أولادي يا فلذه أكبادي قصيدة من قلمي إلى اولادي

أولادي يا فلذه أكبادي

يا غرة الفؤاد..
يا شمساً تضيُ لبلادي.
يا جيلاً واعداً يا ملاذ
حياتي...,
أولادي يا قرة عيني
ويا سهدي
وعقابي..
أملي هناك يرتقب
ثروتي وجهادي
ولو أني غامرت بكم
بهاذا خسرت حياتي
وأفلست
وأعلنت محكمه الفساد
بكم أفلاسي..؟
وأختم لأجلكم
قصائدي وأشعاري
ونيران كلماتي
أنتم بدوني لا شي..
وأنا بغيركم كا الضؤ
من غير سراجي
يبقي الأسم حاملاً لكم
ويبقي للقب
سر احفادي...!
أنا لا أصنع التاريخ
بغيركم...
ولا تخضع العين لأمكم
هاتان يداي..
وهاتان قدماي..
أدوس قلبي لأجلكم
لأجلكم لا يهُمني
أن تراق دمائي.؟
أولادي....
يا ملاذ عمري
ويا أصفاد بقائي
لا تتركوني جانباً
فانا والله لا أستطيع
إن أشق ألأعاصير
وأخترق السحب
رغم حُسن خلقي ووفائي
لأجلكم سأظل أقتل
أبيد في مشانقي
كل من يمسس بكم
أو يمنع الوصول أليكم
بكل ما املك
وأغامر بهاذا الرصيد
العظيم
من عمري
وحياتي
_______________
ألى أولادي
سُندُس وسُهيل
كتبها ..
عبدالله محمد عبدالله السلطان
رقم
(46)
 

::::::::{قولولها إنــــي أحُبـــــــــــــــــــــــــها :::::::}

أنني أري قمراً أضاء حياتي


تمجد في قلبي..


سكن في أوردة دمائي.


أسحرني بعينيه


سرق مني كل أشيائي


نـهب قلبي وسكنه


وأستحل ..غيابي


أني احُبه بشوق شوقي


ولقائي..


ليته معي ألآن ينظر


كم كتبت من آهات


وكم أرسلت من كلمات


يبين فيها عتابي..


أني أحبها


إني اعشقها


إني أحلم


إني أحضنها


بحناناً وأضمها


ببناني...


أحببتها عشقتها


ولم أرها


ولم أعرفها...!


ولم أراسلها


ولم أخاطبها


لكني ...بكل شوق


أحببها


بجنون ..


بكل أحساس الفنون


بكل حرفاً يكون


أحُبها .....


أنها هنا


أو هناك


هي في قلبي في بدني


في دمائي


تسكن


مصيبتي هي أني


لم ألتقي بها


ولكني وبما إني عاشق


أصبحت أعاني


من حُبها


مشاعري


خواطري


وهاجسي


ونوباتي القلبيه


تحبها..؟


عندما أبحرت في مركبي الصغير


تمدد الموج وترنح الهبوب


الى نسيم أغمرني


بروعه السفر الى مكاني


الجديد...


اليها................


اشد رحيلي ..


فلا يهُمني


ماذا سيحدث


لكني نويت الرحيل


بقاربي...


وكلي لهفه وشوقاً


وحباً صادق


يبحث عنها


لعل الله يهديني


القاها


وحينها


أخلو بها


أحضنها..


أحكي لها عذابي


وهلوساتي


وكل همسات هيامي


أني أحُبكِ سيدتي


أني أعشقك سيدتي


إني ميت فيك


إني ........


شبه خيال ..


..با قصتي


.............


عبدالله محمد السلطان
 

...!! ضمـــنـــي ...!!

.... ضــــمـــنــي ....


رغم أن المسافة التي تفصل بيننا لاشيء
غير أني اشعر أنها نفس المسافة التي
تفصل بين الأرض والقمر

ضمني اكثر..


فرغم أن أنفاسك ..قد اختلطت بأنفاسي
رغم أن إحساسك.. قد اختلط بإحساسي
لكني اشعر
أن هناك شيء في إيقاع حبنا قد تغير


ضمني اكثر ..



فان مساحة حزني أصبحت اكبر مني
وقد يصبح الحزن إنساناً أحيانا
يمشي على قدمين
وقد يصبح القلب الحزين مدينة
يلجئ اليها كل العاشقين
ضمني اكثر ..
فأنا أنسان قد تبعثرت ..
تبعثرت مثل حروف فوق دفتر
فحاول أن تقرئني ..
وحاول أن تجمعني
وحاول اأن


تضمني اكثر.............


رغم أن يديك تمسك بيداي
رغم أن عينيك تحدق بلون عيني
لكنني ما زلت أخاف
أن يأخذك البعد مني
وترحل فجأة عني
فصدقني سأذوب
ولا يبقى شيء مني
ضمني يا أغلى محبوب ...
فأنا من عينيك أرى النور
ومن اجل عينيك
زرعت قصائدي ورودا فوق السطور
وصوتك وحده
يحرك في داخلي الشعور

ضمني اكثر......



ليصبح حبنا اكبر
ضمني حتى اشعر انك جزء مني
فأنا مازلت لا اشعر
رغم أن دمك .. قد اصبح دمي
رغم أن فمك .. ملتصق بفمي
رغم أن عالمك
جزء لا يتجزأ من عالمي
لكن مازلت لا اشعر



ضمني اكثر ......




رغم أن وجهي مدفون في وجهك
رغم أن نبض قلبي تماما مع نبض قلبك
رغم أن عيونك العسلية مثل عيوني
رغم أن جنونك جاء تماما يشبه جنوني
لكني مازلت لا اشعر




ضمني اكثر.. ......


واتركني أسافر في ليل شعرك
واتركني أنام على أرصفة يديك
اتركني اجرب الحياة مرة
واجرب الموت اكثر
ضمني اكثر.. وأكثر وأكثر
ــــــــــــــ

عبدالله السلطان
 

آهات قلب ملّـه الانتـظار.!

حملت القلم..
وفتحت له ظهر البياض..
لأسطر رسالة أسف واعتذار ..
لأرسم صورة القلب.. حينما يطعنه صاحبه..
لأروي حكاية الانتحار..
ترى أي شيء هي..!!
أأبكيها كما يبكي الصغار..؟
أم أنشجها كما ينتحب الكبار..؟!!
أم أموت معها..؟!
وأنثر فوق القبر..
أكاليل الغار...؟
أيجدي شيء منها..؟ !!
أنا لا أرى سوى دمار..!
بقايا حبيب..
وحب مستثار..!
وآهات قلب..
ملّه الانتظار..
وما ملّ الاعتبار..!
أطياف خل..
ما عاد ..
آه..
رباه..
عفوك..
إن هذا القلب..
بالشكوى..
يحار..!
***
خاتمة برق..
لن أتمحل الأعذار لي أو استنفر التبرير لما قمت به ولكن حسبي فهمك أن الشيطان قد يملي من المعاني السيئة مما أوجب كل هذا التكدير والاستياء منك وليس في قلبي منه ذرة من سوء أو خبث أو فساد سريرة..
لكنها أنات مكلوم..
ويسبقها اعتذار..!
.....................
 
 

يا عاشقاً

ما عادي يجدي إن أكون كما انا


ولا عادي يجدي أن تكوني انتي أخر أمرة


من النساء.....!!


يعتبر هذا غباء


وكل هذا عناء


ما عاد يجدي أن أكرر غلطتي


وأخطائي وفاء...


وقلقي النفسي


وقت اللقاء


بعد النقاء


أرأيت يوماً عقارب الساعه


تعود يوماً إلى الوراء....


لا تعجبي مني فأنا واقعي


في مخاطبه النساء..!


ولستُ أبالي بغضبهن


فهن كا الريش وأعناق الضباء


كل الفصول تربعت


وتغيرت أصواتنا..


وتغيرت عادتنا..


وتغيرت اخلاقنا..


كل السلوك تغيرت


حتي الحدائق والورود


ومكان عشاق الورود


تغيرت...!


وكل أمال الحشود بعثرت أحلامنا


وشتت أريج أقلامنا...


كانت عيناي مُبرمجه


على نظام


خط الأستواء


واليوم لا عنوان لي إلأالعراء


بدفاتري ووريقات خواطري


لن أنحني اليكِ


يا سيدتي...


ولن أطفئ النار


فمستحيل أن يرقص الطير


على صوت العناء..!


ويغرد على صوت الغباء


تراجعت أخلاقنا


تراجعت تقاليدنا


تراجعت أخبارنا


لم يعد الشجر ينمو


ولا الماء يعلو..


ولا شطأن ذاك البحر


يغدو....


على عينيك خائنتي


أعبث بكِ اليوم كيف ما أشاء


هل ستمنعيني بشفتيك


ولسانك الأسود.؟


لا أعتقد فأما مك الأن


الف طريق للبقاء


هل تسمعين تفجير القهر


المكنون.......


الدفين.......


مصيبتي إني لا أجيد فن التمثيل


وأتقان نحت الفلين..!


وها أنا اليوم أدفع ثمن حماقتي


تصرفت حقاً بغباء..


فلا عاد يجدي اليوم الذكاء


والعودة الى خلف الفضاء


بيدي جردت عمري


الى الوراء


وألقيت به في وهماً من


هباء....؟


فلا عاد ينفع الألم


ولا عاد يرفع العلم


ولا عاد يكتب القلم


ولا عاد يرجع الندم


إني أعترف إني قتلتك با الوفاء


وغرقتُ في بحر الغواء


لكني لا أرئ ألا حطامي..


وما تبقي من شواء


إنني لم أرث الأرض حباً


لكِ ايتها الرقطاء..!


لا أعلنت محكمه الشعر أفلاسي


ولا أقبل أن اعشق أمرة


تأتيني عن طريق الأغواء


وسوف يأتي يوم


لا تجديد فيه أمامك


الأمعاناتي والشقاء


_______________
بقلمي

{عبدالله محمد السلطان}
 
 

قدري أني أحُبكِ

قدري أني أحُبكِ
قدري أن أتألم وأتعذبُ معكِ
لولاكِ حبيتبي
ما ارتعشت أناملي او تحركت شفتاي
ولا حتى تعلمُت السهر
ليتكِ تحُبني مثلما أحُبكِ
من أجل حبُكِ

أنسى عمري وأيامي
إنني أخفي دموعي وآلامي
خوفاً عليكِ
كي لا تشعر ين
كم أتعذبُ وأتألم من حبُك ِ
يا من أصبحتِ
ألمي وفرحي وقدري
وأتمنى ان تكون مستقبلي
ليت الحياة تجمعني بكِ وإلى الأبد
ولن يقدر احداً ان يبعُدكِ عني
يا حبيبتي.....
أستغيثُ من الله....
أستغيثُ بكِ دائماً...
أستغيثُ بقلبكِ وحُبكِ وحنانكِ
يا حبيب الروح....
لا تحاول البعاد عني...
مهما تألمت او تعذبت معي...
تذكر بأنني قلت لك بالسابق
حبي هلاك ... لا بل جنوون
أريدكِ ان تكونين ملاكي لوحدي

ها أنا اليوم أنتظرُكِ....
فهل تعودي....
لتضميني بدفءُ حنانكِ
وتكسيني بعشقكِ وغرآمكِ
وتجعلني جلً إهتمامك....
أم تتركيني وحيداً
أعيشُ في عالمي
عالمي الذي صنعتُه بيدي
منتظر لذلك الموعد
موعدي الذي طالما إنتظرته
مع بداية نهايتي

لقد كان حنانكِ يدفيني
من ليالي البرد القارص
وحبك ينير لي ظلامي الدامس
وشوقكِ إليً ينسيني
قسوة زماني العابس
حبيبتي
إسمعي صوتي
أنـــــاديكِ بنــــداء الحُب وأنـــــاجيكِ
إنني أحُبك وأحبُك حباً عميقاً
لا ترحلي وتجعلي قلبي حزيناً
لا ترحلي وتجعلي عمري كئيباً
لا ترحلي وتجعليني أعيشُ
في عالم الأوهام والتفكير
لا ترحلي يا من عرفتُ الحُب معةُ
يا من أتنفسُ بهمساتها
وأتكلمُ بلسانها
يا من صار نفسي وذاتي وكياني
يا من صار روحي ودمي وعروقي
لا ترحلي.....
حتى لا أفقد أجمل ما عرفتهُ فيكِ
وهو الحُب والسعادة والوفاء
فؤادي يصرخ من أعماق أعماق قلبي
أحُبكِ .. أعشقُكِ .. أهواكِ
حبيبتي.....
الى متى بعادُنا؟
الى متى فراقنُا؟
الى متى؟
أنتِ في بلاد وأنا في بلاد
بيننا العديد من الأميال والبحار
لقد أحببتكِ كي أرفع عني الحزنُ والندم
ولكي أشعُر معكِ بسعادة في كل مكان
لن أدعك ترحلين....
ولن أنساكِ....
مهما كانت الظروف
يا أجمل حُب عرفتهُ في حياتي
أتشوق لموعد حضورك
وأترقب مجيئك بفرح شديد
لنقضي ساعات جميلة
نتبادل فيها همس الكلمات
ورقة العبارات.....
بقلمي..

يقــــــــــــــول عبــــدالله أهداء لزمان

يقول عبدالله رماني زماني
والهم في قلبي وحالي وصفته
من الزمان الي بهمه سقاني
من كاس الايام المريره شربته
واختارني من بين الخلايق دعاني
وقال كم غيرك بصوتي دعيته
مرت علي اعوام كم لي اعاني
وماحصل في العام هذا اضفته
قد حطم امالي وشتت خيالي
واحلام ايامي وماقد بنيته
طبع الزمان قاسي وطبعه اناني
لايعرف الرحمه ولو لتيته رجيته
وقلت عفوا يازماني ثواني
اوضح ضروفي وما قد شرحته
عشرين عاما يازماني كواني
وارهقت لي جسمي وفلبي كويته
قد فيه يا زماني غيرك جفاني
زاد الجفاء منه انا ما جفيته